اين تركتم الفلسطين .... أريد أن اري فلسطين الحرة
نحن أمة تعّودت على أن تكتب تاريخ ما يحدث
ولم تتعوّد على أن تضع على الهامش نقداً - ولو قليلاً - لما يحدث.
وليتنا كنّا نسجل ما يحدث.. كما حدث..
بل إننا نسجله كما يريد صانع الحدث!
الا تعلمون أن الأرض المقدسة التي تستمتعونها وتقطعون ثمارها ليلا ونهارا لها رجال واسود حبس في
سجون دول العرب وسلسل سلاسل إمريكا ينتطرون مرة واحدة بمفتاح الوحدة ...حذار..حذار.. يا من
وقعت لعنة الله وأولاد القردة والخنازير نحن امة سجلت التاريخ عزتها وشجعانها –لاتحاولن ولايغرنكم
نومنا نحن امة تنوم ولا تموت لأن الاسد في حالة يقطانه خطرلمواجهته فأعلمو..لنا الحسنيين فقصفكم
شهداء نشتري بجنة الله وقتالكم النصر وإعادة الخلافة الراشدة علي منهاج النبوة...أقسم بالله لأذبحن شبانكم
وشيوخكم الذين تربيتم بقتلنا وقصف منازلنا وإنتهاك أعراض امهاتنا ونسائنا ولنجعلن بناتكم واطفالكم
اسري لنا كما فعل نبيناصلي الله عليه وسلم علي اجداكم القردة ولنستمتعن المنازل التي تبنوها لأطفالنا
ونساءنا اللاجئين في انحاء العالم ...خذو حذركم يايهود
الكاتب /عبدالفتاح عبدالعزيز (فاتح)
www.ibnabduaziz.3abber.com